انظروا. ما يفعله طلاب السيستاني في النجف اعظم مما يفعله وكيله( مناف ناجي) في العمارة

عند سماعي بخبر وكيل السيستاني في العمارة مناف ناجي ( بخصوص ما قام به من تصوير مقاطع اباحية لنفسه مع احد الفاجرات) من سائق تكسي لم اصدق الخبر مئة بالمئة لكن عند اطلاعي على الكثير من المنتديات وانتشار هذا الخبر حتى في بعض القنوات الفضائية صدقت الخبر 100%..
وقد ذكرني هذا الخبر بأمر حدث معي في مدينة النجف الاشرف
لقد ذهبت في احد الأيام الى مدينة النجف الاشرف قاصدا زيارة مرقد أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام)
وبعد الزيارة والدعاء وصلاة الظهرين في حضرة أمير المؤمنين (عليه السلام) توجهت عائدا إلى مدينتي فسلكت شارع الرسول حتى اصعد في سيارات الداخل التي تذهب بالزائرين الى الكراج الداخل ومن ثم الى الكراج الجنوبي وقبل ان اصل الى سيارات الداخل اصابني صداع شديد بسبب ما لاقيته من تعب في السيطرات والتأخير في التفتيش وكذلك السير الى زيارة الامام علي (عليه السلام) ومن ثم العودة فقصدت احد الصيدليات لاشتري بعض الحبوب المهدئة للرأس واثناء توجهي الى الصيدلية مرت علي فتاتان مسرعتان ودخلن في دربونة مجاور للصيدلية ومن ورائهن اثنان من المعممين ( أي رجال دين) وهم كذلك مسرعين لكن دخلوا الى الصيدلية قبلي ومن ثم خرجوا منها ودخلوا في نفس الدربونة التي دخلن بها الفتاتان لكن يبدوا عليهم الارتباك وكأنما هناك امر مهم مسرعين اليه.
فدخلت انا الى الصيدلية ومن باب الفضول قلت للصيدلاني ( خير خو ماكو شي شبيهم طلبة الحوزة مسرعين عالم من علماءنا قد مات)
فقال لي صاحب الصيدلية (لا ماكو شي بس الجماعة اليوم عدهم كعدة)
فقلت له (كعدة من اجل العلم)
فضحك صاحب الصيدلية بصوت عالي وقال لي انت فقير
فقلت له لماذا هذا الضحك ...فقال لي( اسمعني زين هل رأيت البنات الدخلن بهذه الدربونة ) قلت نعم
فقال ( المعممين الشفتهم دخلوا للصيدلية قد اتفقوا مع البنات في بيت داخل الدربونة يستخدمونه لكعداتهم الإباحية
وقد اشتروا مني حبوب مقوية للجنس .. وليس هم فقط بل هناك الكثير من المعممين يشترون مني الحبوب لهذا الأمر )
فلم اصدق الخبر وقلت له هذا الامر لا يعقل وانت مشتبه .. فقال لي معقولة ونص وثم قسم بأمير المؤمنين بان هذا الامر صحيح وقال لي اسأل هذه المحلات المجاورة لي على هذا الأمر
فأصابني الفضول وأردت ان اعرف من أي حوزة هم .... فقال لي هم من الحوزة الثقيلة
فقلت له ماذا تقصد بالثقيلة.... فقال لي هم من طلبة السيد السيستاني .......... فقلت له السيد لا يعلم بما يفعله طلابه من امور لا اخلاقية
فقال (كيف لا يعلم السيد وهذا الخبر منتشر بالنجف وخاصة منطقة الحويش براني السيد بيهة وليس طالب او اثنان بل الكثير من طلابه يجلسون في كعدات خاصة للزنا )
فقلت له اخي اعطيني حبوب مهدئة للرأس لان رأسي سوف ينفجر من هذا الكلام .....كنا نعد السيد السيستاني وطلبته ملائكة والان تبين لنا انهم شياطين الا لعنة على الفاسقين